شي مو معقول : فضائح وزير الخارجية الحقيقي هشام القاضي وسر العلاقة مع المعلم وعرنوس ؟
الاسم : هشام القاضي
العائلة : ابن الشبيح الشرطي المتقاعد علي القاضي من سرغايا
بعد التقاعد تعاقد مع وزارة الخارجية وعمل في المقسم ، ثم توسط لابنه هشام للتعاقد مع الوزارة
السكن : دمشق – مزة جبل ، امتداد مشفى الاسدي ، شقه ورثها من الشبيح اللبناني جمال دانيال وتم نقل ملكيتها لاسم هشام القاضي نقوط زواجه ، مساحتها 600 متر مربع كلفة نفضها حوالي 3 مليون ليرة سورية
المهنة : وزير الخارجية والمغتربين الفعلي بعد ان تقمص صلاحيات وليد المعلم
عميل لكافة الاجهزة الامنية لما يقدمه لهم من خدمات جليلة
التهمة : التشبيح في وزارة الخارجية والمغتربين والتصرف كوالي او حاكم مطلق الصلاحية بتفويض من وليد المعلم ، يقمع ينقل يقتل نفسيا كافة العاملين بالخارجية ، يغتصب بنات الوزارة فقط الحلوين ويوزع الباقين على شركائه امثال الشبيح مهند السيد احمد نجل نجيب السيد احمد محافظ ريف دمشق والحسكة ووزير التربية سابقا حيث ان ثروة ابنه مهند موظف الخارجية حوالي المئة مليون دولار (من اين لك هذا) .
نعود لهشام والذي مد جسرا مع كافة الاجهزة الامنية بالتجسس ونقل المعلومات لهم عن السفراء والعاملين بالخارجية داخل القطر وخارجه ، وكذلك تعيين اولاد وبنات واقرباء كافة المسؤولين بالدولة الحزبية والامنية والعسكرية والسلطات التشريعية والتنفيذية بالخارجية ونقلهم لأفضل البعثات (ومن كشف الاسم الثلاثي للعاملين بالخارجية يمكن معرفة والد كل واحد منهم) وهو الذي يطرح المناقصات وهو الذي يحدد الناجحين مثل الناجحين بمسابقات طالبي العمل بالخارجية هو الذي ينقل للبعثات وهو الذي يقرر من يعود ومن يمدد له وكل هذا مقابل ثمن معلوم يحدد قيمته حسب البلد وحسب راتب الدبلوماسي او السفير .
تسلح بروسية وضعها في سيارته المفيمه بالكامل بعد استبدال المسدس ، حيث طلب تزويد مكتب وزير الخارجية بعدة مسدسات وزعها على المقربين منه بالخارجية وخاصة بمكتب وزير خارجية الظل وليد المعلم ، حيث اهدى شرطية تقوم بتفتيش العاملات بالخارجية اثناء حضورهم الصباحي مسدس مقابل بعض القبلات الصباحية مع كاسة الزعتر المغلي والكم تفاحة التي يفطرهم ؟ مغرم باكل السمك والدعوات المبهرجة بافخم الفنادق والمطاعم ، اقام حفلة زواجه في فندق الفورسيزن ؟ ؟ ؟ حيث اهدى زوجته سيارة زيرو نقوط عرسه ،
وقد بدأ حياته على موتور هوندا 90 متجولا على الملاهي والكبريهات الليلية ، وقد صاحب مطربة وراقصة تدعى عطاف كانت تعمل في ملهى السريانا ايام زمان حيث حملت منه وجلبت ذكر اسمته شادي وقد بلغ من العمر حوالي العشرين ولا يدري ان والده الحقيقي هشام القاضي .
قام الشرطي المتقاعد علي القاضي والمتعاقد مع الخارجية كعامل مقسم بالتوسط لابنه هشام وعينه مثله عامل مقسم حيث راحي يتنصت على كافة الهواتف الواردة للخارجية ، ومن هنا انطلق بالتقرب من وليد المعلم الذي كان مديرا لمكتب وزير الخارجية فاروق الشرع في بداية التسعينات ، حيث كلفة كمرافق للشرع وخلال لعب مراهقين انطلقت رصاصة من مسدس هشام اصابت درج مبنى الخارجية بشورى ، علم بها الشرع فطلب طرده مباشرة ، وهنا وقف المعلم كمحامي له وبدأت القصة الخطيرة بين المعلم والقاضي ؟ ؟ !!! لمن لا يعرفها ؟ وقد قال المعلم للشرع يومها اما انا وهشام او اترك ؟ ولطيبة قلب الشرع ووده سمح له بنقل هشام من مرافق له الى سائق لسيارة المعلم ؟
وتوطدت العلاقة واصبح مديرا لأعمال وليد المعلم حيث رافقه الى واشنطن عندما عين المعلم سفيرا لسورية في الولايات المتحدة وبدأ الاثنين مسيرة جمع الاموال واتيحت لهما فرصة مباحثات السلام والاعتماد المفتوح والميزانية غير المراقبة ودخل على الخط بعد ذلك خليفة المعلم بمكتب الشرع احمد عرنوس معاون وزير الخارجية الحالي والذي حصل على التمديد 11 سنة بعد سن الستين استثنائيا بطلب من هشام وبمرسوم من بشار الاسد تحديدا .
وهذا سر الشيخ زنكي بين هشام واحمد عرنوس الخرج الناشف في فنادق واشنطن لمفاوضي الوفد الاسرائيلي بمباحثات السلام ؟ نعود لهشام الذي عاد بعد المعلم باشهر نتيجة طرد من الخدمة في السفارة السورية في واشنطن بتعليمات من مدير مكتب الشرع ايام زمان سمير القصير الامين العام المساعد لجامعة الدول العربية حاليا والذي تلقى هشام وعرنوس صواب بهذا المنصب حيث تم ترشيح احمد عرنوس بدلا من المتوفى موفق نصار ووضع المعلم ثقله بهذا الشأن الا ان السفير سمير القصير الذي طلب اجازة بلا راتب بعد انتهاء مهامة كسفير لسورية في روما كي لا ينتقم منه هشام بسبب منعه من دخول الخارجية بعد عودته من واشنطن .
سافر القصير للسويد واصبح المعلم نائب وزير الخارجية فاعاد هشام لملاك وزارة الخارجية كموظف بلا شهادة تعليمية وعندما اصبح المعلم وزيرا للخارجية اصبح وزير ظل واصبح القاضي هو الوزير الحقيقي تصرف ببناء الخارجية الحالي كما يشاء ونهب ما قدر له وجعل ثروته بالليرات السورية تتجاوز مئات الملايين ؟ من ديكورات وكومبيوترات ومفروشات وشركات صيانة ونظافة و و و . اصيب بخيبة أمل لتدخل الشرع كنائب لرئيس الجمهورية بترشيح السفير سمير القصير الغائب عن الوزارة باجازة بلا راتب والدكتور المحاضر في جامعات ايطاليا والمتزوج من ايطالية
( هشام القاضي هو من يسير خلف بثينة شعبان )
بعد طلاق زوجته السورية ابنة عم زوجة وزير القصر الجمهوري الحالي منصور عزام ؟ . حيث فرضه الشرع على الجامعة العربية وتم ذلك واصبح الامين العام المساعد لجامعة الدول العربية لشؤون الامن القومي (حيث غاب شكلا ومضمونا وصوتا عن احداث سورية ) . وبائت مساعي وليد المعلم ويوسف احمد بالقاهرة لتعيين احمد عرنوس بهذا المنصب ، ولهذا استمر كمعاون لوزير الخارجية لخمس سنوات بعد الستين بمراسيم جمهورية ثم دس فكرة التمديد للسبعين للسفراء في النظام الداخلي للخارجية وحصل على استمراره لغاية السبعين ليكمل المشوار الذي يصعب على هشام فراقه به كمعاون وزير للشؤون الادارية والمالية ؟ وفهمكم كفاية .
اليوم يتصرف هشام بمقدرات وزارة الخارجية والمغتربين بما يخص التعيينات والتنقلات والاموال والسيارات وكل شيء بعيد عن السياسة والتي تفرغ لها المعلم فافلح بمحي اوربا من خارطة العالم فحصد طرد سفراء البعثات السورية في الخارج وبعض دبلوماسيي تلك السفارات فتراكم عدد العاملين في الادارة المركزية للوزارة بحيث اصبحت الاعباء كثير والغرب قليلة فتم منح الاجازات المفتوحة لمن يريد الجلوس في بيته وقبض راتبه ؟
خلال هذه الفترة راح هشام بصحبة المعلم بتهريب الاموال النقدية من دمشق الى بيروت لاصحاب المصالح ولبعض الضباط المشهورين بسيارة الخارجية حاملة المهمة الدائمة لبيروت ومن بينهم معلمه المعلم ، وكان يقبض المعلوم عن كل مبلغ يصل لحساب صاحبه في لبنان ؟
تعيين السفراء عن طريقه والسعر معلوم كذلك نقل الدبلوماسيين والاداريين بسعر حسب البلد والراتب فيها والهدايا المرسلة منها ؟ ؟
تعيين القناصل الفخريين لسورية في الخارج او للسوريين لدول اخرى في سورية حلب اللاذقية طرطوس والمبالغ والهدايا التي كان يتلقها وخاصة نقوط خطبته من صائغ حوالي نصف مليون ليرة ذهب والماس مقابل قنصل فخري بحلب – مستر بطل –
جسر الكومبيوترات مع المدعو احمد بقاعي وشبكة الوزارة واستئجار تغطية مؤتمر القمة العربي بدمشق ثم مؤتمر وزراء خارجية الدول الاسلامية وغيرها من وسائل الاتصال ( والمعلوم خرج ناشف)
سحب السيارات من مدراء الادارات بالوزارة واستبدال القديمة منها بحديثة وتخزينها في كراج الوزارة لاكثر من خمس سنوات بلا عمل وقطع دفاتر البنزين عنها خلال توقفها ؟ ثم توزيعها لقرب صدئها تحت الارض مع تحميل المدير كافة نفقاتها ، مع التنويه لمهندس الميكانيك رئيس المرآب والذي يقف امام هشام الامي كحارس او مجند امام لواء بالجيش وكذلك الشيخ زنكي بينهما بصيانة سيارات الوزارة؟
التعاقد مع الشركة التي تقوم بتنظيف قسم رئاسة الوزراء لمتابعة التنظيف اليومي لمبنى وزارة الخارجية والمغتربين استكمالا بشكل يومي ، واستبقاء كافة العاملات من اسرة واحدة في عقود التنظيف مقابل الذهاب لتنظيف شقته في المزة ولجب بعض بناتهم لزيارة هشام خلال عملية التنظيف قبل زواجه ؟ ودوام هؤلاء العاملات الحضور الساعة الثامنة صباحا والمغادرة بالتاسعة والنصف بعد تنظيف الغبرة من المكاتب التي نظفتها الشركة النظامية الانفة الذكر بالامس بعد ذهاب الموظفين بعد الظهر ؟
مرافقة المعلم في كافة سفراته خارج القطر وتنظيم اذن سفر لأسبوع او اكثر وقبض التعويضات عن تلك المدة في الوقت الذي لا تستغرق الزيارة لأكثر الدول الا ساعات واحيانا يوم او اثنين وجوازات السفر جاهزة لتأكيد على ذلك ، في حين ان موظفي الخارجية لا تصرف تعويضات مهماتهم الا بعد ارفاق صورة جوازاتهم مع اذن سفر وسند الاستحقاق ؟
ادراج اسم خطيبته اكثر من مرة ضمن قائمة الوفود الرسمية السورية التي كانت تزور بعض الدول من أجل (شمة هوا) مثل سفرة لندن في احد الايام ، واخرها سفرة نيويورك اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة والتي اصبحت زوجته عندها .
حصر سفر الوزير المعلم والوفد المرافق في كافة سفراته الدولية على الخطوط النمساوية عن طريق فيينا كونه مشترك بعضوية السيناتور كلاب والتي تعطي مايلج يسجلها عن بطاقات الطائرة لكافة اعضاء الوفد على اشتراك هشام والمعلم ، وكل نهاية عام يحصل مقابل المايلج على بطاقات مجانية يستخدمها المعلم وهشام لزيارة الاهل المقيمين في الولايات المتحدة ، فالمعلم لديه اخوين مقيمين هناك وابنه طارق وزوجة المعلم لديها اخوه واخوات هناك ، وكذلك هشام لديه ثلاثة اخوة واخت مع عائلاتهم واولادهم حصلوا جميعهم على الكرت الاخضر والجميع بلا شهادات علمية (ما هذه الواسطة)
حمل هشام القاضي لاكثر من جواز دبلوماسي والتوجيه باعطاء القناصل الفخريين وعائلاتهم جوازات دبلوماسية حسب مقدار المعلوم .
القمع والتسلط واهدار الكرامة لكل من يقف في وجه توجيهاته في الوزارة ، ومحاسبة السائقين والاذنه على هفواتهم غير المقصودة ببساطتهم ، والتوجيه لحسم نسب من الراتب لثلاثة اشهر ، وهم البسطاء الذين يتقاضون راتب قليل محدود بالشهر ليطعموا عائلاتهم بما يعادل فاتورة مطعم يجلس عليها هشام القاضي لغذاء واحد فقط .
فرض اتاوة ارسال الاسماك من الدول المشهورة بها وتخزينها في براد مكتب الوزير وطهيها على الطريقة الايطالية او الاسبانية في اشهر مطاعم البلد مجانا مقابل حصر دعوات الوزير المعلم ووفده في تلك المطاعم واخرها مطاعم الفورسيزن ؟ عدا عن المناسف الاردنية التي يفرض على دبلوماسيي السفارة السورية في عمان احضارها له كل خميس باعتبار ان البعض ينقل الحقيبة الدبلوماسية بهذا اليوم لتصل من عمان لدمشق لمبنى وزارة الخارجية ساخنة مسافة الطريق ؟ ؟
حمل طقم موبايلات ثلاثة او اربعة بآن واحد من احدث الانواع الموجودة في الاسواق العالمية طبعا اتاوة من بعض دبلوماسيي السفارات السورية في الخارج ، واستبدالها كلما صدر الاحدث وبيع الطقم القديم بسعر الجديد لمن يريد شراء ود هشام فيدفع سعرا اعلى حتى عن المتوفر بالسوق ؟
تخصيص رقمي موبايل لوزير الخارجية واستبدال كل واحد بيوم كل لا يتصل احد بالوزير الا من خلال هشام القاضي ويحرم ويمنع على عمال المقسم بالخارجية تحويل اي مكالمة من صديق او شخص عادي للوزير دون الرجوع لهشام ؟ واتصال العاملين بالخارجية بالوزير امر ممنوع قطعيا ومحرم على الجميع ومن يتجاوز ذلك غضب الشياطين يهبط عليه ؟ كذلك زيارات ومقابلات الوزير غير الرسمية لا تتم الا من خلاله حصريا لا مدير مكتب الوزير ولا غيره يبت بالسماح بالدخول الا اذا سمح القاضي بذلك مهما بلغ الامر من اهمية ؟
ساشرح بالمرات القادمة كيف نعيين القناصل الفخريين وكيف يتم اخضاعهم لعمليات لاختبار مدى تهافتهم على المنصب وولائهم لنظام الرئيس بشار الاسد وكيف نجعلهم يدفعون اتاوات من مثل 300 الف دولار دفعتها القنصلة الفخرية ؟؟؟…….وسنتحدث عن كيف انتقل جهاد مقدسي من معاقب ومقيم امنياً بأنه سينشق لصدور قرار بتبرئته وتعيينه ناطق رسمي .
ديبلوماسي رفيع على رأس عمله
- SYRCU
- فعالية الانتخابات الشرعية
- تسجيل شكوى
- الانتساب للاتحاد
- النظام الداخلي
- اتصل بالاتحاد
في صفحات موقعنا
أكثر المواضيع تفاعلا