أجواء رمضانية في ريف ادلب

2014-07-25

رغم حالة الحرب والقصف والوضع المأساوي الذي يعيشه سكان المناطق المحررة من سوريا الا أن هناك محاولة واضحة من قبل المدنيين لتحدي النظام الأسدي والشعور ببهجة وجو رمضان المبارك.

قبل الافطار يخرج المدنين للتسوق ولشراء ما اعتداو على شرائه قبل الحرب في رمضان, كشراب السوس والتمر هند, وكعك المعروك, وفتة الحمص, والحلويات .

 
 
بهجة رمضان واضحة في الأسواق, والتكافل الأجتماعي يطغى على الموقف بين الناس والبائعين .

 
رمضان هذا العام في سوريا لم يكن كسابقيه , ما ميزه بشكل خاص تلك المطابخ الرمضانية التي عملت على تأمين وجبات افطار صائم للمحتاجين في سوريا , وما أكثرهم . 
 
وتنشط عدد من الجمعيات المحلية في محافظة ادلب باعداد المطابخ الرمضانية , التي اضفت على المنطقة جواً من التكافل الاجتماعي بين ابناء المنطقة . 
 

ياسر عيسى

    تصـويت الموقع

    ماهو الدور الذي مازال يطلبه الشعب السوري اليوم من المجتمع الدولي
  • الاعتراف الحقيقي بالثورة السورية
  • المساعدة المدنية و اللوجستية
  • التدخل العسكري
  • رفع الغطاء عن نظام الأسد

    اشترك بالنشرة البريدية